مغربي 100/100

مرحبا بكم اعزائي عزيزاتي الزوار لا نريدكم ان تكونوا مجرد زوار

نريدكم ان تكونوا من اصاحب الدار وشكرا للجميع ..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مغربي 100/100

مرحبا بكم اعزائي عزيزاتي الزوار لا نريدكم ان تكونوا مجرد زوار

نريدكم ان تكونوا من اصاحب الدار وشكرا للجميع ..

مغربي 100/100

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

pour tout les marocain

المرجو من جميع اعضاء النتدى التحول الى المنتدى التالى لان هذا المنتدى سيقفل  والمرجو مساعدتنا في نقل المواضيع وشكرا  www.tout11.c.la

 


    كيفيت الصلات من الألف إلى اليائ

    Bx BaD
    Bx BaD
    توت رائع فعال الله يخاليه لينا
    توت رائع فعال الله يخاليه لينا


    عدد المساهمات : 206
    تاريخ التسجيل : 03/01/2011

    كيفيت الصلات من الألف إلى اليائ Empty كيفيت الصلات من الألف إلى اليائ

    مُساهمة من طرف Bx BaD الثلاثاء فبراير 22, 2011 12:18 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم.

    س: ما هو أوّل شيء أبــدأ به إذا أردت الصلاة ؟

    ج : أول شيء هو النية ومحلّها القلب، ولا تتلفظ بها بلسانك ، ومعنى النية أن تستحضر في قلبك أنك تريد الصلاة ، وتعينّها بقلبك إن كانت فريضة الوقت ، أو نافلة ، أو صلاة الكسوف مثلا ، أو صلاة جنازة ، فتتذكر بقلبك قبل أن تكبّر تعيين الصلاة التي تريد أن تصلّيها .

    س : ثم ماذا أفعل ؟

    ج : ثم ترفع يديك حذو منكبيك ، أو إلى فروع أذنيك مكبرا قائلا ( الله أكبر )، ولك أن ترفع ثم تكبر ، أو تكبر ثم ترفع ، واجعل يديك ممدودتين مضمومتي الأصابع ، واستقبل بكفيك القبلة ، ، ويجب أن تسمع نفسك تكبيرة الإحرام ، أو تحرك لسانك بالحروف على الأقل ، ولا يكفي أن تمررها على قلبك فحسب.

    س : ثم ماذا أفعل ؟

    ج : ثم تضع كفك اليمنى ، على ظهر كفك اليسرى والرسغ والساعد ، على صدرك ، بحيث تكون الكف اليمنى منبسطة ، بعضها على ظهر الكف اليسرى ، وبعضها على رسغ اليسرى ، وبعضها على أول جزء من الساعد ، أو إن شئت فاقبض باليمنى على اليسرى .

    س: وأين يكون موضع بصري ؟

    ج : ثم ترمي ببصرك إلى موضع سجودك ، ولا تلتفت ، ولاترفع بصرك إلى السماء ، فإنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، زجر عن رفع البصر إلى السماء في أثناء الصلاة .

    س : ثم ماذا أقول ؟

    ج: ثم تقرأ دعاء الاستفتاح وهو ( سبحانك اللهمّ وبحمدك ، وتبارك اسمك ، وتعالى جدك ، ولا إله غيرك ) ، ومعنى جَدُّك أي سلطانك وملكك ، أي تعالى سلطانك فلا يماثله ، ولا يعلو عليه سلطان .

    ثم تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ، فتقول ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) أو ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ) .

    ثم تقول ( بسم الله الرحمن الرحيم ) .


    س : ثم ماذا أقرأ ؟

    ج : ثم تقرأ الفاتحة ، بجميع حروفها ، ويجب عليك إخراج الحروف بطريقة صحيحة ، فإن اللّحن فيها إذا كان يغيّر المعنى يبطلها ، فتبطل الصلاة ، ولاتصح الصلاة بدون قراءة الفاتحة في كل ركعة منها .

    ثم تقول آمين بعد قراءة الفاتحة ، سواء كنت إماما ، أو مأموما ، أو منفردا ، لكن إن كنت مأموما فلا تسبق بها الإمام ، بل قلها معه .

    س : ثم ماذا أقرأ بعد الفاتحة ؟

    ج : ثم اقرأ بعد الفاتحة سورة ، أو ما تحفظ من القرآن ، وقراءة سورة كاملة ولو قصيرة أفضل ، وإذا كنت في الركعة الثالثة والرابعة لصلاة رباعية ، مثل الظهر، أو العصر ، أو العشاء ، فاقرأ الفاتحة فقط ، وكذلك في الركعة الثالثة لصلاة المغرب ، وإذا أردت أن تزيد بعد الفاتحة قراءة سورة ، فلابأس أن تفعل ذلك أحيانا .

    س : ثم بعد القراءة ماذا أصنع ؟

    ج : ثم اركع رافعا يديك ، كما رفعتهما في أول تكبيرة دخلت بها الصلاة قائلا ( الله أكبر ) ، فإذا انحنيت راكعا ، فضع كفيك على ركبتيك قابضا عليهما ، وفّرج أصابعك ، وباعد عضديك عن جنبيك ، وابسط ظهرك لا تجعله محنيا ، ولاتقوّسه ، لكن اجعله مستقيما منبسطا ، واجعل رأسك في مستوى الظهر حياله ، لا تخفضه إلى أسفل ، ولاترفعه إلى أعلى ، واطمئن في ركوعك حتى تستقر الأعضاء ، وقل سبحان ربي العظيم وبحمده ، أو سبحان ربي العظيم ، مرة على الأقل ، وثلاث مرات أفضل ، وكلما زدت فهو أفضل ، إلا إذا كنت إماما ، فلا تشق بطول الركوع على الناس .

    وان شئت زد على قولك ( سبحان ربي العظيم ) هذا الذكر : ( سُبّوح قدّوس ، ربُّ الملائكة والروح ) أو ( سبحان ذي الجبروت ، والملكوت ، والكبرياء ، والعظمة ) ، ولا تقرأ القرآن في الركوع ، ولافي السجود .



    س : لكنيّ إن كنـــت في صلاة الجماعـــــــة ، فباعدت عضــــدي عن جنبي قد يتأذى جاري في الصف ؟

    ج : إن كنت في صلاة الجماعة ، وخشيت أن تؤذي جارك فلا تفعل في الصلاة ما يؤذيه ، وإن كنت منفردا فاجتهد أن تفعل من السنن ما تقدر عليه.

    س : ثم ماذا أفعل بعد الركوع ؟

    ج : ثم ارفع رأسك من الركوع حتى تعتدل قائما ، ويرجع كل عظم إلى موضعه ، ارفع حتى تعتدل قائلا (سمع الله لمن حمده) ، فإذا اعتدلت قائما ، فارفع يديك كما رفعتهما أول دخولك الصلاة ، وكما رفعتهما عندما أردت الركوع ، وقل ( ربنا ولك الحمد ) ولا تزد (والشكر ) فان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقلها هنا ، وإن شئت فزد على قولك ( ربنا ولك الحمد ) هذه الزيادة ( ملء السماوات وملء الأرض ، وما بينهما ، وملء ما شئت من شيء بعد ، أهل الثناء المجد ، أحق ما قال العبد ، وكلنا لك عبد ، اللهم لامانع لما أعطيت، ولامعطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد ) رواه مسلم .

    واحذر أن تخل بهذا الركن، وهو الإعتدال قائما ، وعليك أن تطمئن فيه ، ذلك أن من سجد قبل أن يعتدل قائماً لم تصح صلاته.


    س : وكم مرة أرفع اليدين مع التكبير في الصلاة ؟

    ج : رفع اليدين في الصلاة في أربعة مواضع : عند تكبيرة الإحرام ، وعند الركوع ، وعند الرفع منه ، وعند القيام من التشهد الأول كما سيأتي بعد قليل .

    س : ثم إذا فرغت من القيام بعد الركوع كيف أسجد ؟

    ج : ثم اسجد مكبّراً ، وانزل على ركبتيك أولاً ، ثم يديك ، وضع في سجودك جبهتك ، وأنفك ، وراحة يديك ، وركبتيك ، وأطراف قدميك على الأرض ، أي ضع بطون أصابع الرجلين على الأرض ما استطعت، ولا يصح السجود إلا إن كان بجميع هذه الأعضاء ، فكانت كلها موضوعة على الأرض .

    واعتدل في السجود لاتضم جسدك إلى بعضه ، فارفع بطنك عن فخذيك ، ولكن لاتمد جسدك مداً ، واجعل سجودك معتدلا بين هذا وهذا ، وابعد عضديك عن جنبيك، وارفع ساعديك عن الأرض ، لاتبسط ساعديك على الأرض ، واجعل كفيك على الأرض في محاذاة المنكبين، مستقبلا بأصابعهما القبلة ، مضمومة الأصابع ممدودة نحو القبلة ، واجعل أصابع قدميك مثنية إلى اتجاه القبلة ،لاتمدهما منبسطتين إلى عكس اتجاه القبلة .


    س : وهل يجب الاطمئنان في السجود كما يجب في الركوع ؟

    ج : نعم يجب الإطمئنان في السجود بأن تستقر هذه الأعضاء على الأرض ، ويقول المصلّي (سبحان ربي الأعلى ) أو ( سبحان ربي الأعلى وبحمده ) يقولها مرة على الأقل ، وإذا قالها ثلاثا فهو أفضل ، وكلما زاد فهو أفضل مالم يكن إماما ، فليتجنب أن يشق على النّاس ، وان شئت قل مع ذلك ( سُبّوح قدّوس ، ربُّ الملائكة والروح ) أو ( سبحان ذي الجبروت، والملكوت ، والكبرياء ، والعظمة ) ، ولا تقرأ القرآن في السجود ، وأكثر من الدعاء ، فانه موضع يستجاب فيه الدعاء .

    س : ثم ماذا أفعل بعد السجود ؟

    ج : ثم ارفع رأسك من السجود مكبراً ، واجلس حتى تطمئن جالساً ، وصفة الجلوس أن تفرش قدمك اليسرى وتجلس عليها ، وتنصب قدمك اليمنى وتثنى أصابعها نحو القبلة ما استطعت ، وهذه الهيئة تسمى الافتراش ، واجعل يدك اليمنى على فخذك اليمنى ، ويدك اليسرى على فخذك اليسرى ، ويجب الاطمئنان في هذا الجلوس ، بحيث يستقر المصلى جالسا مطمئنا ، فلا تستعجل في العودة إلى السجود الثاني ، قبل أن تجلس هذه الجلسة بين السجدتين مطمئناً .

    س : وماذا أقول في هذا الجلوس ؟

    ج ـ تقول ( رب اغفر لي ، رب اغفر لي ) وكلما زدت فهو أفضل ، وإن زدت هذا الدعاء : ( اللهم اغفر لي ، وارحمني ، واهدني ، واجبرني ، وعافني ، وارزقني ، وارفعني ) فهو أفضل .

    ثم كبّر واسجد السجود الثاني على صفة الأوّل ، ثمّ كبّر وانهض قائما ، معتمدا على ركبتيك ، وإن شئت أن تجلس جلسة خفيفة قبل النهوض فلا بأس ، فإذا اعتدلت قائما للركعة الثانية ، فافعل فيها مثل ما فعلت في الأولى ، فإذا رفعت رأسك من السجود الثاني من الركعة الثانية مكبراً ، فاجلس للتشهد .

    س : وكيف أجلس للتشهد ؟

    ج : اجلس كما تجلس بين السجدتين ، افرش قدمك اليسرى واجلس عليها ، وانصب اليمنى واجعل أصابعها مَثنيّة باتجاه القبلة ، وضع كفك اليسرى على الفخذ اليسرى وركبتها ، والكف اليمنى على الفخذ اليمنى ، واقبض بالإصبع الصغرى والتي تليها من اليد اليمنى ، فاجعلهما إلى باطن كفك اليمنى كهيئة القابض ــ أي اقبض من اليمنى الخنصر والبنصر ــ وحلّق بالوسطى مع الإبهام حلقة ، مشيراً بالإصبع السبابة إلى القبلة ، وإن قبضت بكل الأصابع إلا السبابة تشير بها فحسن ، واقرأ التشهد وهو ( التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لااله إلا الله ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ) أو ( وأشهد أن محمداً رسول الله ) .

    س : ثم ماذا أفعل بعد الفراغ من التشهد ؟

    ج : ثم انهض على صدور قدميك ، معتمدا على ركبتيك مكبرا حتى تعتدل قائما ، وصل الركعتين الثالثة والرابعة إن كانت الصلاة رباعية ، كما صليت الأولى والثانية ، لكن لا تقرأ دعاء الاستفتاح قبل الفاتحة ، فانه لا يُقرأ إلا في أوّل الصلاة .

    س : هل هذا الجلوس الذي فيه التحيات هو التشهد الوحيد في الصلاة ؟

    ج : هو التشهد الوحيد لو كانت الصلاة ركعتين فقط ، فإن كنت في صلاة ثلاثيّة كالمغرب ، أو رباعيّة كالظهر والعصر والعشاء ، فانه يجب عليك الجلوس للتشهد الثاني ، وذلك بعد أن تكمل ركعات الصلاة ،فتجلس في آخرها قبل التسليم جلسة التشهد الثاني .

    س : و كيف اجلس في التشهد الثاني ؟

    ج : تجلس كما جلست في التشهد الأول ، لكن لا تفرش قدمك اليسرى وتجلس عليها ، بل قدمها إلى الأمام قليلا تحتك ، بحيث تكون تحت رجلك اليسرى ، واجلس بمقعدتك على الأرض ، واجعل القدم اليمنى منصوبة كما هي في التشهد الاول ، واجعل أصابعها مثنية باتجاه القبلة ، وصفة اليدين على الفخذين، كصفتها في التشهد الأول ، والسبابة تشير بها إلى القبلة .

    س : وماذا أقول في هذا التشهد الثاني ؟

    ج : تقرأ التحيات كما قرأتها في التشهد الأوّل ، وتزيد هنا الصلاة الإبراهيميّة وهي ( اللهمّ صلّى على محمّد وعلى آل محمّد ، كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد ، كما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم انك حميد مجيد ) .

    س : وهل يستحب الدعاء هنا بعد الصلاة الإبراهيميّة ؟

    ج : نعم يستحب الدعاء ، فادع بما شئت قبل السلام فان الدعاء في هذا الموضع مستجاب ، وأفضل شيء أن تقول ( اللهم أني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيى والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال ).

    س: وإن كانت الصلاة ركعتين فقط ، فماذا أقول في الجلوس الذي قبل السلام ؟

    ج : تجمع بين قول التحيات والصلاة الإبراهيميّة في هذا الجلوس وتدعو بعدهما بما شئت ، والأفضل أن تأتي بالدعاء الذي ذكرته آنفا .

    س : وماهي الأمور التي لاتصح الصلاة بدونها ؟

    ج : أما الأركان فهي : القيام في الفرض للقادر، وتكبيرة الإحرام ، وقراءة الفاتحة في كل ركعة ، والركوع ، والرفع منه ، والاعتدال قائما ، والسجود على سبعة أعضاء ، فيمكّن جبهته وأنفه وكفيه وركبتيه وأصابع قدميه من الأرض ، والرفع من السجود ، والجلوس بين السجدتين ، والطمأنينة في هذه الأعضاء ، والتشهد الأخير ، والصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلم فيه ، والجلوس له ، والجلوس للتسليمتين ، والتسليمتان ، وترتيب الأركان كما ذكر ، فهذه لاتسقط عمدا ولاسهوا ولاجهلا .

    والواجبات هي : التكبيرات في الإنتقال بين الحركات ،وقول ( وسمع الله لمن حمده) ، وقول ( ربنا ولك الحمد) ، وقول (وسبحان ربي العظيم) مرة على الأقل في الركوع و(سبحان ربي الأعلى) مرة على الأقل في السجود ، وقول (رب اغفر لي) بين السجدتين مرة على الأقل ، ، والتشهد الأول ، والجلوس له ، فهذه واجبات يجب الإتيان بها ، من تركها عمدا بطلت صلاته ، ومن تركها سهوا يسجد للسهو سجدتين قبل السلام ويسلّم ، وإن نسي السجود قبل السلام ، يسجد بعد السلام ، ويسلم مرة ثانية ، من غير أن يكرر التشهد ، ومن نسي حتى خرج من المسجد ، سقط عنه سجود السهو وصحت صلاته.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 10:21 am