مغربي 100/100

مرحبا بكم اعزائي عزيزاتي الزوار لا نريدكم ان تكونوا مجرد زوار

نريدكم ان تكونوا من اصاحب الدار وشكرا للجميع ..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مغربي 100/100

مرحبا بكم اعزائي عزيزاتي الزوار لا نريدكم ان تكونوا مجرد زوار

نريدكم ان تكونوا من اصاحب الدار وشكرا للجميع ..

مغربي 100/100

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

pour tout les marocain

المرجو من جميع اعضاء النتدى التحول الى المنتدى التالى لان هذا المنتدى سيقفل  والمرجو مساعدتنا في نقل المواضيع وشكرا  www.tout11.c.la

 


4 مشترك

    تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24

    avatar
    hamouza105


    عدد المساهمات : 16
    تاريخ التسجيل : 24/07/2010

    تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24 Empty تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24

    مُساهمة من طرف hamouza105 الخميس يوليو 29, 2010 9:59 pm

    "سورة البقرة" مدنية مائتان وست أو سبع وثمانون آية

    "الم" الله أعلم بمراده بذلك
    "ذلك" أي هذا "الكتاب" الذي يقرؤه محمد . "لا ريب" لا شك "فيه" أنه من عند الله وجملة النفي خبر مبتدؤه ذلك والإشارة به للتعظيم "هدى" خبر ثان أي هاد "للمتقين" الصائرين إلى التقوى بامتثال الأوامر واجتناب النواهي لاتقائهم بذلك النار
    "الذين يؤمنون" يصدقون "بالغيب" بما غاب عنهم من البعث والجنة والنار "ويقيمون الصلاة" أي يأتون بها بحقوقها "ومما رزقناهم" أعطيناهم "ينفقون" في طاعة الله
    "والذين يؤمنون بما أنزل إليك" أي القرآن "وما أنزل من قبلك" أي التوراة والإنجيل وغيرهما "وبالآخرة هم يوقنون" يعلمون
    "أولئك" الموصوفون بما ذكر "على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون" الفائزون بالجنة الناجون من النار
    "إن الذين كفروا" كأبي جهل وأبي لهب ونحوهما "سواء عليهم أأنذرتهم" بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة والأخرى وتركه "أم لم تنذرهم لا يؤمنون" لعلم الله منهم ذلك فلا تطمع في إيمانهم والإنذار إعلام مع تخويف
    "ختم الله على قلوبهم" طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير "وعلى سمعهم" أي مواضعه فلا ينتفعون بما يسمعونه من الحق "وعلى أبصارهم غشاوة" غطاء فلا يبصرون الحق "ولهم عذاب عظيم" قوي دائم
    "ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر" ونزل في المنافقين أي يوم القيامة لأنه آخر الأيام "وما هم بمؤمنين" روعي فيه معنى من وفي ضمير يقول لفظها
    "يخادعون الله والذين آمنوا" بإظهار خلاف ما أبطنوه من الكفر ليدفعوا عنهم أحكامه الدنيوية "وما يخدعون إلا أنفسهم" لأن وبال خداعهم راجع إليهم فيفتضحون في الدنيا بإطلاع الله نبيه على ما أبطنوه ويعاقبون في الآخرة "وما يشعرون" يعلمون أن خداعهم لأنفسهم والمخادعة هنا من واحد كعاقبت اللص وذكر الله فيها تحسين وفي قراءة وما يخدعون
    "في قلوبهم مرض" شك ونفاق فهو يمرض قلوبهم أي يضعفها "فزادهم الله مرضا" بما أنزله من القرآن لكفرهم به "ولهم عذاب أليم" مؤلم "بما كانوا يكذبون" بالتشديد أي : نبي الله وبالتخفيف أي قولهم آمنا
    "وإذا قيل لهم" أي لهؤلاء "لا تفسدوا في الأرض" بالكفر والتعويق عن الإيمان "قالوا إنما نحن مصلحون" وليس ما نحن فيه بفساد قال الله تعالى ردا عليهم
    "ألا" للتنبيه "إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون" بذلك .
    "وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس" أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم "قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء" الجهال أي لا نفعل كفعلهم قال تعالى ردا عليهم : "ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون" ذلك
    "وإذا لقوا" أصله لقيوا حذفت الضمة للاستثقال ثم الياء لالتقائها ساكنة مع الواو "الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا" منهم ورجعوا "إلى شياطينهم" رؤسائهم "قالوا إنا معكم" في الدين "إنما نحن مستهزئون" بهم بإظهار الإيمان
    "الله يستهزئ بهم" يجازيهم باستهزائهم "ويمدهم" يمهلهم "في طغيانهم" بتجاوزهم الحد في الكفر "يعمهون" يترددون تحيرا حال
    "أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى" أي استبدلوها به "فما ربحت تجارتهم" أي ما ربحوا فيها بل خسروا لمصيرهم إلى النار المؤبدة عليهم "وما كانوا مهتدين" فيما فعلوا
    "مثلهم" صفتهم في نفاقهم "كمثل الذي استوقد" أوقد "نارا" في ظلمة "فلما أضاءت" أنارت "ما حوله" فأبصر واستدفأ وأمن ممن يخافه "ذهب الله بنورهم" أطفأه وجمع الضمير مراعاة لمعنى الذي "وتركهم في ظلمات لا يبصرون" ما حولهم متحيرين عن الطريق خائفين فكذلك هؤلاء أمنوا بإظهار كلمة الإيمان فإذا ماتوا جاءهم الخوف والعذاب
    هم "صم" عن الحق فلا يسمعونه سماع قبول "بكم" خرس عن الخير فلا يقولونه "عمي" عن طريق الهدى فلا يرونه "فهم لا يرجعون" عن الضلالة
    "أو" مثلهم "كصيب" أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل "من السماء" السحاب "فيه" أي السحاب "ظلمات" متكاثفة "ورعد" هو الملك الموكل به وقيل صوته "وبرق" لمعان صوته الذي يزجره به "يجعلون" أي أصحاب الصيب "أصابعهم" أي أناملها "في آذانهم من" أجل "الصواعق" شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها "حذر" خوف "الموت" من سماعها . كذلك هؤلاء : إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت "والله محيط بالكافرين" علما وقدرة فلا يفوتونه
    "يكاد" يقرب "البرق يخطف أبصارهم" يأخذها بسرعة "كلما أضاء لهم مشوا فيه" أي في ضوئه "وإذا أظلم عليهم قاموا" وقفوا تمثيل لإزعاج ما في القرآن من الحجج قلوبهم وتصديقهم لما سمعوا فيه مما يحبون ووقوفهم عما يكرهون . "ولو شاء الله لذهب بسمعهم" بمعنى أسماعهم "وأبصارهم" الظاهرة كما ذهب بالباطنة "إن الله على كل شيء" شاءه "قدير" ومنه إذهاب ما ذكر
    "يا أيها الناس" أي أهل مكة "اعبدوا" وحدوا "ربكم الذي خلقكم" أنشأكم ولم تكونوا شيئا " و " خلق "الذين من قبلكم لعلكم تتقون" بعبادته عقابه ولعل : في الأصل للترجي وفي كلامه تعالى للتحقيق .
    "الذي جعل" خلق "لكم الأرض فراشا" حال بساطا يفترش لا غاية في الصلابة أو الليونة فلا يمكن الاستقرار عليها "والسماء بناء" سقفا "وأنزل من السماء ماء فأخرج به من" أنواع "الثمرات رزقا لكم" "فلا تجعلوا لله أندادا" شركاء في العبادة "وأنتم تعلمون" أنه الخالق ولا تخلقون ولا يكون إلها إلا من يخلق .
    "وإن كنتم في ريب" شك "مما نزلنا على عبدنا" محمد من القرآن أنه من عند الله "فأتوا بسورة من مثله" أي المنزل ومن للبيان أي هي مثله في البلاغة وحسن النظم والإخبار عن الغيب . والسورة قطعة لها أول وآخر أقلها ثلاث آيات "وادعوا شهداءكم" آلهتكم التي تعبدونها "من دون الله" أي غيره لتعينكم "إن كنتم صادقين" في أن محمدا قاله من عند نفسه فافعلوا ذلك فإنكم عربيون فصحاء مثله ولما عجزوا عن ذلك قال تعالى :
    "فإن لم تفعلوا" ما ذكر لعجزكم "ولن تفعلوا" ذلك أبدا لظهور إعجازه - اعتراض - "فاتقوا" بالإيمان بالله وأنه ليس من كلام البشر "النار التي وقودها الناس" الكفار "والحجارة" كأصنامهم منها يعني أنها مفرطة الحرارة تتقيد بما ذكر لا كنار الدنيا تتقد بالحطب ونحوه "أعدت" هيئت "للكافرين" يعذبون بها جملة مستأنفة أو حال لازمة
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 792
    تاريخ التسجيل : 21/03/2010
    الموقع : www.bladinew.tk

    تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24 Empty رد: تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24

    مُساهمة من طرف Admin الخميس يوليو 29, 2010 10:26 pm

    شكرا على الموضوع الرائع وننتظر جديدك
    avatar
    goldain


    عدد المساهمات : 30
    تاريخ التسجيل : 20/11/2010

    تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24 Empty رد: تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24

    مُساهمة من طرف goldain الأحد نوفمبر 21, 2010 1:56 am

    جزاك الله خير الجزاء
    وشكرآآآ على الموضوع
    تقبل مروري
    îмДÐ
    îмДÐ
    تووت متألق فوق العادة
    تووت متألق فوق العادة


    عدد المساهمات : 342
    تاريخ التسجيل : 16/01/2011

    تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24 Empty رد: تفسير سورة البقرة من الآية 1 إلى الآية 24

    مُساهمة من طرف îмДÐ الأحد فبراير 06, 2011 8:34 pm

    مشكوور اخي

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 10:23 am